‏إظهار الرسائل ذات التسميات تكنولوجيا. إظهار كافة الرسائل

شات جي بي تي ينتزع صدارة تطبيقات آيفون في 2025

 

شات جي بي تي

شات جي بي تي ينتزع صدارة تطبيقات آيفون في 2025



أعلنت "أبل"، الأربعاء، قائمتها السنوية لأكثر التطبيقات والألعاب تحميلاً خلال عام 2025، وجاء شات جي بي تي في المركز الأول بين التطبيقات المجانية الأكثر تحميلاً على هواتف آيفون في الولايات المتحدة، متجاوزاً أسماء كبرى مثل "غوغل" و"تيك توك" و"إنستغرام" و"واتساب".

وصعد التطبيق الذي تطوره "OpenAI" إلى الصدارة بعد أن احتل المركز الرابع في عام 2024، بينما كان المركز الأول العام الماضي من نصيب تطبيق التسوق الصيني "تيمو".أما في 2023، فلم يتمكن شات جي بي تي من دخول قائمة العشرة الأوائل رغم انطلاقه القوي على آيفون بعد طرحه في مايو من ذلك العام، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش"


وتُظهر هذه القفزة أن الذكاء الاصطناعي بات جزءاً أساسياً من الاستخدام اليومي للمستخدمين في الولايات المتحدة، في مؤشر على قدرة "OpenAI" على مزاحمة هيمنة "غوغل" في مجال البحث على الهواتف المحمولة، مع اعتماد عدد متزايد من المستخدمين على المحادثات الذكية للحصول على إجابات مباشرة.

وكانت المؤشرات على هذا التقدم واضحة منذ بداية العام، إذ أصبح شات جي بي تي التطبيق الأكثر تحميلاً عالمياً في مارس، متفوقاً على تطبيقات عملاقة مثل "تيك توك" و"إنستغرام".إلى جانب ذلك، كشفت "أبل" عن قوائم التطبيقات والألعاب الأكثر مبيعاً على آيفون وآيباد، إضافة إلى أبرز ألعاب Apple Arcade.

وجاءت لعبة Block Blast! في صدارة الألعاب المجانية على آيفون، بينما حافظت Minecraft على موقعها كأكثر الألعاب المدفوعة تحميلاً.وعلى آيباد، تصدر تطبيق "يوتيوب" قائمة التطبيقات المجانية، فيما جاء التطبيق الإبداعي Procreate في المركز الأول للتطبيقات المدفوعة.

أبل وجوجل تطلقان تحذيرات من هجمات إلكترونية واسعة حول العالم

 

أبل وجوجل

أبل وجوجل تطلقان تحذيرات من هجمات إلكترونية واسعة حول العالم


أطلقت شركتا أبل وجوجل، مجموعة جديدة من الإشعارات بشأن تهديدات إلكترونية محتملة للمستخدمين في جميع أنحاء العالم، معلنتين عن أحدث جهودهما لحماية العملاء من تهديدات المراقبة والتجسس.وأبل وجوجل، من بين عدد محدود من شركات التكنولوجيا التي تصدر بانتظام تحذيرات للمستخدمين عندما تتوصل إلى أنهم ربما يكونوا مستهدفين من قراصنة مدعومين من حكومات.



وقالت أبل، إن التحذيرات "صدرت في الثاني من ديسمبر الجاري"، لكنها لم تقدم سوى تفاصيل قليلة بشأن نشاط القرصنة المزعوم، ولم ترد على أسئلة عن عدد المستخدمين المستهدفين، أو تُحدد هوية الجهة التي يُعتقد أنها تُقوم بعمليات التسلل الإلكتروني.وأضافت: "أبلغنا المستخدمين في أكثر من 150 دولة حتى الآن".


ويأتي بيان أبل في أعقاب إعلان جوجل الصادر في الثالث من ديسمبر، والتي حذرت خلاله جميع المستخدمين المعروفين من استهدافهم باستخدام برنامج التجسس"إنتلكسا" Intellexa، والذي قالت إنه امتد إلى "عدة مئات من الحسابات في مختلف البلدان".


وقالت جوجل في إعلانها، إن "إنتلكسا"، وهي شركة مخابرات إلكترونية تخضع لعقوبات من الحكومة الأميركية، "تتفادى القيود وتحقق نجاحاً".

واحتلت موجات التحذيرات العناوين الرئيسية للأخبار، ودفعت هيئات حكومية، منها الاتحاد الأوروبي، إلى إجراء تحقيقات، مع تعرض مسؤولين كبار فيه للاستهداف باستخدام برامج التجسس في السابق.

ما هي شركة Intellexa؟

وIntellexa هي شركة تجارية معروفة لتوريد برامج التجسس، تخدم الحكومات والشركات الكبرى، ومنتجها الرئيسي هو برنامج التجسس Predator، وفق ما أوردته شركة malwarebytes المختصة بمجال البرمجيات.

ويصف تحقيق أجرته عدة جهات مستقلة، شركة Intellexa بأنها واحدة من أشهر شركات توريد برامج التجسس، حيث لا تزال تُشغّل منصة Predator الخاصة بها وتُصيب أهدافاً جديدة حتى بعد إدراجها على قوائم العقوبات الأميركية وخضوعها للتحقيق النشط في اليونان.

ويستند التحقيق إلى وثائق شديدة الحساسية ومواد أخرى مُسربة من الشركة، بما في ذلك السجلات الداخلية ومواد المبيعات والتسويق ومقاطع فيديو تدريبية. وقد راجع باحثو منظمة العفو الدولية هذه المواد للتحقق من الأدلة.

مميزات وعيوب هاتف Galaxy Z TriFold الجديد

 

هاتف

مميزات وعيوب هاتف Galaxy Z TriFold الجديد


يُعد هاتف "Galaxy Z TriFold" جهازًا مبهرًا يجمع بين مزايا أفضل الهواتف القابلة للطي وأفضل أجهزة سامسونج اللوحية، ولكن لا شيء مثالي كليًا.

أعلنت شركة سامسونج رسميًا عن "Galaxy Z TriFold" يوم الثلاثاء، منهية بذلك أشهرًا من الشائعات، وعرضت التصميم الرسمي والمواصفات الخاصة بالجهاز، الذي من المقرر أن يبدأ طرحه في كوريا الجنوبية في 12 ديسمبر.ويتمتع هاتف "Galaxy TriFold" -الطموح بلا شك- ببعض الميزات، كما أنه يواجه مشكلات محتملة، بحسب تقرير لموقع "toms’s guide" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، 

أحد أكثر الأسئلة إثارة حول "Galaxy Z TriFold" هو حجم الشاشة. وتوضح المواصفات أنها لن تخيب الآمال بفضل شاشة "Dynamic 2X AMOLED" الضخمة بقياس 10 بوصات، بالإضافة إلى شاشة خارجية بحجم 6.5 بوصة.وهذا يتفوق بسهولة على الشاشة الرئيسية بحجم 8 بوصات في هاتف "Galaxy Z Fold 7" القابل للطي من "سامسونج"، رغم أن الشاشة الأمامية تبقى كما هي.


وشاشات الهاتف الجديد ليست كبيرة الحجم فحسب، بل تأتي أيضًا بمعدل تحديث 120 هرتز وسطوع يصل إلى 1,600 نت، بينما يمكن للشاشة الرئيسية الوصول إلى 2,600 نت وفقًا للتقارير.وقد أعلنت "سامسونج" أن "Galaxy Z TriFold" سيقدم تجربة تعادل وجود ثلاثة هواتف بحجم 6.5 بوصة تعمل جنبًا إلى جنب. لذا فإذا كنت تبحث عن أفضل تجربة مشاهدة، فهذا الجهاز يعد خيارًا ممتازًا للغاية.

براءات الاختراعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في أميركا تأخذ شكلًا جديدًا

 

أميركا

براءات الاختراعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في أميركا تأخذ شكلًا جديدًا


أصدر المكتب الأميركي لبراءات الاختراع والعلامات التجارية،  إرشادات جديدة تحدد متى يمكن تسجيل براءات للاختراعات المبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

وقال جون سكويرز مدير المكتب، في إشعار من المقرر نشره يوم الجمعة، إن المكتب يعتبر أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي "مشابهة لمعدات المختبرات وبرامج الكمبيوتر وقواعد بيانات البحث أو أي أداة أخرى تساعد في العملية الابتكارية".

وأضاف المكتب: "قد تُقدم هذه الأنظمة خدمات وتولد أفكارًا، لكنها تبقى أدوات يستخدمها المخترع البشري الذي ابتكر الاختراع ويطالب بنسبته إليه... عندما يُشارك شخص طبيعي واحد في ابتكار اختراع بمساعدة الذكاء الاصطناعي، فإن السؤال هو ما إذا كان هذا الشخص قد ابتكر الاختراع وفقًا للمفاهيم التقليدية"، بحسب "رويترز".


وكرر المكتب توجيهاته الصادرة العام الماضي، والتي تفيد بأن الذكاء الاصطناعي بحد ذاته لا يعتبر مخترعًا بموجب قانون براءات الاختراع الأميركي.

مع ذلك، رفض المكتب النهج الذي اتبعه مكتب براءات الاختراع والعلامات التجارية خلال إدارة الرئيس السابق جو بايدن في تحديد متى يمكن منح براءات للاختراعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي، والذي كان يعتمد على معيار يستخدم عادة لتحديد متى يمكن اعتبار عدة أشخاص مخترعين مشتركين.

وقال المكتب: "ينطبق المعيار القانوني نفسه لتحديد صفة الاختراع على جميع الاختراعات، بغض النظر عما إذا استخدمت أنظمة الذكاء الاصطناعي في العملية الابتكارية أم لا"، مضيفًا: "لا يوجد معيار منفصل أو معدل للاختراعات المدعومة بالذكاء الاصطناعي".

وقررت المحاكم الأميركية أن أنظمة الذكاء الاصطناعي لا يمكنها الحصول على براءات للاختراعات المولدة باستخدام الذكاء الاصطناعي، لكنها لم تُحدّد بعد متى يمكن للشخص الحصول على براءات للاختراعات المبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

بملايين الدولارات.. أغلى 5 حواسيب محمولة في العالم لعام 2025

 

حواسيب


بملايين الدولارات.. أغلى 5 حواسيب محمولة في العالم لعام 2025


يشهد سوق الحواسيب المحمولة الفاخرة في عام 2025 سباقاً من نوع مختلف؛ ليس فقط على مستوى الأداء، بل على مستوى البذخ.فمن جهة، هناك أجهزة تُعامل كقطع مجوهرات مرصعة بالألماس والذهب، ومن جهة أخرى نجد حواسيب خارقة موجّهة للمحترفين واللاعبين الباحثين عن أعلى مواصفات تقنية ممكنة.وتجمع هذه القائمة التي نشرها موقع "vanguardngr"


1. لابتوب MJ المرصّع بالألماس والكريستال بـ 3.5 مليون دولار

يتصدر القائمة بلا منازع لابتوب من شركة MJ البريطانية، وهو أقرب إلى تحفة فنية منه إلى جهاز إلكتروني.يأتي بغلاف مصنوع من الذهب الأبيض أو الوردي أو الأسود، بينما تُغطي واجهته أحجار الألماس أو كريستالات "سواروفسكي" وفق الطلب الجهاز مُصمم خصيصاً للأثرياء جداً، ويُسلم داخل صندوق فاخر يشبه علبة المجوهرات.


2. لابتوب Luvaglio فقط بمليون دولار

أول لابتوب في العالم يصل إلى سعر المليون دولار، ولا يمكن شراؤه إلا بالدعوة.يأتي بشاشة 17 إنش مضادة للانعكاس، ومشغل Blu-ray مدمج.أكثر ما يميزه هو زر التشغيل المزين بماسة نادرة تعمل أيضاً كمفتاح أمان للجهاز، إضافة إلى تقنية تنظيف ذاتي للشاشة.إنه جهاز فائق الخصوصية صُمم ليكون رمزاً للترف الشخصي.


3. MacBook Air Supreme Platinum Edition بسعر 500 ألف دولار

مصمم الفخ Luxus العالمي ستيوارت هيوز يعيد تشكيل ماك بوك إير ليحوله إلى قطعة لا تُقدر بثمن.

الإصدار محصور بخمس وحدات فقط حول العالم.الهيكل مصنوع بالكامل من 2.5 كغ من البلاتين الخالص، فيما يلمع شعار "أبل" بـ53 ماسة مرصوفة بشكل منفرد.ورغم احتفاظه بمواصفات الموديل القديم، إلا أن قيمته المادية والفنية تجعله من أندر الأجهزة في العالم.


4. Alienware Area-51M R2: حتى 10,000 دولار

ننتقل من عالم الفخامة إلى وحشية الأداء، يُعد هذا الجهاز من أغلى الحواسيب المخصصة للألعاب، إذ يصل سعره إلى 10 آلاف دولار عند أعلى المواصفات.يمتاز بمعالج قابل للتبديل، وبطاقة رسوميات مكتبية، وقدرات تبريد ضخمة تجعله بديلاً فعلياً للحواسيب المكتبية فائقة القوة.


5. Dell XPS 13 Plus Anniversary Edition — بسعر 7,000 دولار

إصدار خاص يحتفل بمرور 30 عاماً على سلسلة XPS الشهيرة.يعتبر من أكثر الأجهزة أناقة وابتكاراً في التصميم.يحمل شاشة OLED بقياس 13.4 إنش ودقة 3.5K، ولوحة مفاتيح بلا حواف، ولوحة لمس زجاجية غير مرئية، وصفاً لمفاتيح اللمس السعوية.


بمعالج Intel Core i7 من الجيل 13 وهيكل ألومنيوم فائق، يتحوّل إلى قطعة مميزة للمهتمين بالتصميم المتقدّم.هذه الأجهزة، رغم اختلافها، تجمع شيئاً واحداً: السعر الذي يتجاوز حدود المنطق.بين من يشتري لابتوباً مرصعاً بالألماس، ومن يبحث عن قوة حوسبة قصوى، يظل عام 2025 شاهداً على مستوى جديد من التطرف في عالم الحواسيب المحمولة.

هل تعزز الذكاء الاصطناعي حقاً النمو الاقتصادي الأمريكي؟

 



هل تعزز الذكاء الاصطناعي حقاً النمو الاقتصادي الأمريكي؟


لا شك أن طفرة الذكاء الاصطناعي تركت بصمتها على سوق الأسهم، لكن هل تقدم هذه التكنولوجيا التحويلية الدفعة الاقتصادية التي يأملها الكثيرون؟ ليس بعد، وفقاً لشركة Capital Economics، حيث لا تزال زيادة الإنتاجية محصورة بشكل ضيق في قطاع التكنولوجيا، ولا يزال هناك طريق طويل قبل تبرير ادعاءات معجزة إنتاجية تستمر لعقد من الزمان.


"أصبحت طفرة الذكاء الاصطناعي التي كانت تدفع سوق الأسهم لعدة سنوات واضحة الآن في النشاط الاقتصادي أيضاً،" كما قال محللون في Capital Economics في مذكرة حديثة، حيث ساهمت صناعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وخاصة أجهزة الكمبيوتر والبرمجيات ومعالجة البيانات، بنحو 0.9% في نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي في النصف الأول من عام 2025، أي ما يقرب من ضعف متوسطها في العقد الماضي.

يعزو المحللون هذا التسارع في الغالب إلى الابتكار والاستثمار المرتبط بالذكاء الاصطناعي، خاصة مع وصول معدلات النمو السنوية للاستثمار في أجهزة الكمبيوتر ومراكز البيانات إلى حوالي 40% على أساس سنوي. وأضاف الاقتصاديون: "ساهم الاستثمار في البرمجيات بمتوسط 0.5% في نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي في النصف الأول من هذا العام، وهو أكبر قليلاً من مساهمة الاستثمار في أجهزة الكمبيوتر".

نجوم هوليود يبيعون أصواتهم لشركات الذكاء الاصطناعي

 

نجوم "هوليود"


نجوم "هوليود" يبيعون أصواتهم لشركات الذكاء الاصطناعي


حصلت منصة الذكاء الاصطناعي "إيليفن لابس" (ElevenLabs) المختصة بتوليد المقاطع الصوتية على حقوق استخدام أصوات بعض المشاهير المميزين مثل ماثيو ماكونهي ومايكل كينوفازت الشركة بأصوات الممثلين عبر صفقة تضمن استخدامها لهم وإتاحة أصواتهم في متجر الأصوات الذي أعلنت عنه "إيليفن لابس" مؤخرا.

وتعزز هذه الخطوة من مكانة المنصة كمنصة رائدة في عالم توليد الأصوات باستخدام الذكاء الاصطناعي، فهي الآن توفر كوكبة من الأصوات المميزة والفريدة عبر متجر الأصوات الخاصة بها.

كما تمثل هذه الصفقة خطوة هامة في إصلاح علاقة شركات الذكاء الاصطناعي مع هوليود، إذ اضطربت علاقتهم منذ اليوم الأول خوفا من استبدال الممثلين والعاملين في صناعة الترفيه من قبل الذكاء الاصطناعي.

أوبن إيه آي تطلب من إدارة ترامب توسيع إعفاءات قانون الرقائق لتشمل مراكز البيانات

 

أوبن إيه آي


"أوبن إيه آي" تطلب من إدارة ترامب توسيع إعفاءات قانون الرقائق لتشمل مراكز البيانات


كشفت رسالة حديثة من شركة أوبن إيه آي عن سعيها للحصول على دعم حكومي مباشر لتسريع خططها الطموحة في بناء مراكز بيانات ضخمة داخل الولايات المتحدة.

طالبت الرسالة، التي وُجهت من كبير مسؤولي الشؤون العالمية في الشركة، كريس لاهين، إلى مدير مكتب العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض مايكل كراتسيوس، الإدارة الأميركية بتوسيع نطاق ائتمان الاستثمار في التصنيع المتقدم (AMIC) ليشمل مكونات الشبكات الكهربائية، وخوادم الذكاء الاصطناعي، ومراكز البيانات المتخصصة في تشغيل هذه الأنظمة، وليس فقط مصانع أشباه الموصلات.


ويعد هذا الائتمان الضريبي البالغة نسبته 35% أحد أبرز بنود قانون الرقائق الذي أقرّته إدارة الرئيس جو بايدن لدعم صناعة أشباه الموصلات الأميركية، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش"

وذكرت "أوبن إيه آي" في رسالتها أن توسيع نطاق الائتمان سيُخفّض من تكلفة رأس المال، ويُقلّل مخاطر الاستثمار المبكر، ويفتح الباب أمام تدفقات مالية خاصة تسهم في تسريع بناء بنية تحتية للذكاء الاصطناعي داخل البلاد.دعت الشركة الحكومة إلى تسريع إجراءات التصاريح والمراجعات البيئية لمشروعات الذكاء الاصطناعي، وإنشاء احتياطي استراتيجي من المواد الخام مثل النحاس والألومنيوم والمعادن النادرة المستخدمة في تصنيع مكونات مراكز البيانات.


ورغم أن الرسالة نُشرت لأول مرة في 27 أكتوبر، فإنها لم تحظَ باهتمام إعلامي واسع حتى الأسبوع الجاري، بعد أن أثارت تصريحات من مسؤولي الشركة نقاشاً واسعاً حول ما تريده "أوبن إيه آي" من إدارة ترامب.قالت المديرة المالية للشركة سارة فريار إن الحكومة يجب أن تدعم قروض البنية التحتية الخاصة بشركة أوبن إيه آي، لكنها أوضحت لاحقاً عبر منشور على "لينكدإن" أنها أخطأت في التعبير، مؤكدة أن الشركة لا تطلب ضماناً حكومياً لقروضها.


من جانبه، أكد الرئيس التنفيذي سام ألتمان أن "أوبن إيه آي" لا تمتلك ولا ترغب في الحصول على ضمانات حكومية لمراكز بياناتها، مضيفاً: "نؤمن بأن الحكومات لا يجب أن تختار الفائزين أو الخاسرين، وأن دافعي الضرائب لا ينبغي أن يتحملوا خسائر الشركات التي تتخذ قرارات تجارية سيئة".

أوضح ألتمان في الوقت نفسه أن الشركة ناقشت فكرة ضمانات القروض ضمن برامج دعم بناء مصانع أشباه الموصلات في الولايات المتحدة.وختم قائلاً إن "أوبن إيه آي" تتوقع تحقيق إيرادات سنوية تتجاوز 20 مليار دولار بنهاية عام 2025، مع خطة للنمو إلى مئات المليارات بحلول 2030، مشيراً إلى أن الشركة رصدت التزامات رأسمالية بقيمة 1.4 تريليون دولار خلال السنوات الثماني المقبلة.

هواوي تعمل على تطوير نظارة واقع افتراضي متصلة بخاتم ذكي

 

"هواوي"


"هواوي" تعمل على تطوير نظارة واقع افتراضي متصلة بخاتم ذكي


يبدو أن شركة هواوي تستعد للدخول بقوة إلى عالم الواقعين المعزّز والافتراضي (AR/VR)، من خلال منتج جديد تقدّمت بشأنه بطلب براءة اختراع يكشف عن تصميم مبتكر يجمع بين نظارة ذكية وخاتم تحكّم ذكي قابل للفصل.تأتي النظارة، بحسب تفاصيل البراءة، مع حزام يمكن فصله وتحويله إلى خاتم ذكي يُرتدى في الإصبع، ليتيح للمستخدم التحكم بواجهة النظارة عبر الإيماءات والإشارات وحركات اليد، مثل التمرير أو النقر أو التأشير على العناصر.


ويتميز هذا الخاتم بأنه يعيد شحن نفسه تلقائياً عند وضعه في موضعه داخل النظارة، مما يلغي الحاجة إلى وحدات تحكم إضافية أو بطاريات منفصلةوتصف "هواوي" هذا النظام بأنه حل أنيق ومتكامل للتحكم في واجهة الواقع الافتراضي.تشير الوثائق إلى أن هذا المشروع لا يزال في مرحلة براءة الاختراع، ما يعني أن الشركة تعمل على تطويره من الناحية التقنية، دون تأكيد على طرحه الفعلي في الأسواق حتى الآن.


تأتي هذه الخطوة في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا الكبرى، مثل "أبل" و"ميتا" و"سوني"، على تطوير تقنيات الواقع الممتد، ما يجعل دخول "هواوي" هذا المجال بمفهوم جديد خطوة لافتة قد تضيف منافسة قوية في سوق الأجهزة الذكية القابلة للارتداء.

آبل تتجاوز التوقعات بنتائج قوية في الربع الرابع

 

آبل


آبل تتجاوز التوقعات بنتائج قوية في الربع الرابع

أعلنت شركة آبل يوم الخميس عن أرباح فصلية تجاوزت تقديرات وول ستريت، مدفوعة بمبيعات هواتف آيفون وخدماتها.وبلغ صافي دخل عملاق التكنولوجيا في الربع الرابع حوالي 5ر27 مليار دولار، أو 85ر1 دولار للسهم الواحد



 ارتفاعا من 7ر14 مليار دولار، أو 97ر0 دولار للسهم الواحد، في العام السابق. وكان المحللون يتوقعون في المتوسط 77ر1 دولار للسهم الواحد. وعادة ما تستثني تقديرات المحللين البنود الخاصة.


وقال تيم كوك، الرئيس التنفيذي لشركة آبل، في بيان: "تفخر آبل بالإبلاغ عن رقم قياسي لإيرادات ربع سبتمبر/ايلول بلغ 5ر102 مليار دولار، بما في ذلك رقم قياسي لإيرادات آيفون في ربع سبتمبر، ورقم قياسي لإيرادات الخدمات على الإطلاق".وأعلن مجلس إدارة آبل عن توزيع أرباح نقدية بقيمة 26ر0 دولار للسهم الواحد.

تكنولوجيا الهاتف المحمول تضخ 220 مليار دولار في الناتج الأفريقي

 

تكنولوجيا

تكنولوجيا الهاتف المحمول تضخ 220 مليار دولار في الناتج الأفريقي



كشف تقرير حديث صادر عن الجمعية الدولية لشبكات الهاتف المحمول (GSMA) أن قطاع تكنولوجيا الهاتف المحمول يمثل ركيزة أساسية للاقتصاد الأفريقي.وقد بلغت مساهمة هذا القطاع في الناتج الداخلي الخام للقارة في عام 2024 نحو 220 مليار دولار أمريكي، وهو ما يعادل 7.7 في المائة من إجمالي الناتج القاري.جاء ذلك ضمن تقرير "اقتصاد الهاتف المحمول في أفريقيا 2025"، الذي عُرض خلال مؤتمر "Mobile World Congress" في كيغالي هذا الأسبوع.توقع التقرير أن ترتفع مساهمة هذا القطاع الحيوي إلى 270 مليار دولار بحلول عام 2030.


ويُعزى هذا النمو القياسي إلى محركين رئيسيين:

توسع الشبكات: التوسع المتسارع في شبكات الجيلين الرابع والخامس (4G و 5G).تبني التقنيات: الاعتماد المتزايد لتقنيات الذكاء الاصطناعي (AI).وأوضح التقرير أن الذكاء الاصطناعي يمتلك القدرة على مضاعفة معدل النمو الاقتصادي في أفريقيا بحلول عام 2035، وذلك من خلال تحفيز التحول في قطاعات الأعمال، والخدمات العمومية، والتعليم، والرعاية الصحية.


شدد التقرير على أن الاتصال المحمول لم يعد مجرد وسيلة اتصال، بل أصبح العمود الفقري للاقتصاد الأفريقي الحديث. فهو يساهم بشكل مباشر في:الشمول الاقتصادي والاجتماعي: تعزيز الإدماج الاجتماعي وخلق فرص الشغل.دعم الابتكار: دعم الابتكار في مختلف القطاعات الحيوية، بما في ذلك الفلاحة، والمالية، والرعاية الصحية، واللوجستيك.


كما أشار التقرير إلى الدور المحوري لـ منصات الأموال المحمولة (Mobile Money) التي نجحت في إدخال ملايين الأشخاص إلى الاقتصاد الرسمي.وقد وفرت هذه المنصات محافظ رقمية وخدمات ادخار وتمويل للفئات التي كانت محرومة سابقاً من الوصول إلى الخدمات البنكية التقليدية.

بحث جديد يظهر أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحرف الأخبار على نطاق واسع

 

الذكاء الاصطناعي

بحث جديد يظهر أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي تحرف الأخبار على نطاق واسع


أظهر بحث جديد نشره اتحاد الإذاعات الأوروبية وهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) اليوم الأربعاء أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي الرائدة تحرف محتوى الأخبار في نصف ردودها تقريبا.

ودرس البحث الدولي ثلاثة آلاف رد على أسئلة عن الأخبار من مساعدي الذكاء الاصطناعي، وهي تطبيقات برمجية تستخدم الذكاء الاصطناعي لفهم أوامر اللغة الطبيعية لإكمال المهام للمستخدم.وقيمت الدراسة مساعدي الذكاء الاصطناعي بما يصل إلى 14 لغة من حيث الدقة والمصادر والقدرة على التمييز بين الرأي والحقيقة.


ومن هذه التطبيقات المساعدة شات جي بي تي وكوبايلوت وجيميناي و"بربليكستي".أظهر البحث أن 45% من ردود الذكاء الاصطناعي التي خضعت للدراسة احتوت على مشكلة واحدة كبرى على الأقل، و81 % منها تتضمن شكلا من أشكال المشكلات.وأجرت "رويترز" اتصالات مع الشركات للحصول على تعليقها على النتائج.


وقالت شركتا "أوبن إيه.آي" و"مايكروسوفت" في وقت سابق إنهما تسعيان لحل مشكلة الهلوسة، أو ما يعرف بتوليد نموذج الذكاء الاصطناعي معلومات غير صحيحة أو مضللة، غالبا بسبب عوامل مثل عدم كفاية البيانات.وتقول "بربليكستي" على موقعها الإلكتروني إن أحد أنماط البحث العميق لديها يتمتع بدقة 93.9% من حيث الواقعية.

الصين تتهم أميركا بشن هجوم إلكتروني على المركز الوطني للتوقيت

 

الصين


الصين تتهم أميركا بشن هجوم إلكتروني على المركز الوطني للتوقيت


اتهمت الصين  الولايات المتحدة بشن هجوم إلكتروني على المركز الوطني للتوقيت بالبلاد وسرقة بيانات، قائلة إن من شأن أي اختراق على نطاق واسع أن يؤدي إلى تعطيل شبكات الاتصالات والأنظمة المالية وإمدادات الكهرباء والتوقيت الدولي.

وقالت وزارة الأمن القومي الصينية، في بيان على حسابها على تطبيق وي تشات، إن وكالة الأمن القومي الأميركية شنت هجومًا إلكترونيًا على المركز الوطني للتوقيت على مدى فترة طويلة.

ومركز التوقيت الوطني هو معهد أبحاث تابع للأكاديمية الصينية للعلوم، ويقوم بتوليد وتوزيع التوقيت القياسي للصين.وأضافت الوزارة أنها عثرت على أدلة تُشير إلى سرقة بيانات وبيانات اعتماد تعود إلى عام 2022، والتي استُخدمت للتجسس على الأجهزة المحمولة للموظفين وأنظمة الشبكات في المركز.


وقالت الوزارة إن وكالة المخابرات الأميركية "استغلت ثغرة أمنية" في خدمة الرسائل الخاصة بعلامة تجارية أجنبية للهواتف الذكية للوصول إلى أجهزة الموظفين في عام 2022، دون ذكر اسم العلامة التجارية.وكشف تحقيق الوزارة أيضا أن الولايات المتحدة شنّت هجمات على أنظمة الشبكة الداخلية للمركز، وحاولت مهاجمة نظام التوقيت الأرضي عالي الدقة في عامي 2023 و2024.

إنفيديا تُصغّر مركز بيانات كامل في حجم حاسوب مكتبي

 

إنفيديا


"إنفيديا" تُصغّر مركز بيانات كامل في حجم حاسوب مكتبي


كشفت شركة إنفيديا عن جهازها الجديد DGX Spark، الذي تصفه بأنه أصغر حاسوب فائق الذكاء في العالم.يضع الجهاز الجديد قوة مراكز البيانات بين يدي المطورين والباحثين، حيث يجمع بين أداءٍ خارق وسعرٍ مغرٍ نسبياً يبلغ 3999 دولاراً فقط.

يعمل الجهاز بمعالج الشركة الجديد GB10 Grace Blackwell Superchip، الذي يجمع بين وحدة المعالجة المركزية ووحدة معالجة الرسوميات في شريحة واحدة، ويدعم ما يصل إلى 1 بيتافلوب من القدرة الحوسبية، و128 غيغابايت من الذاكرة الموحدة، إلى جانب تخزين SSD بسعة تصل إلى 4 تيرابايت

يستطيع جهاز DGX Spark على تشغيل نماذج ذكاء اصطناعي ضخمة تحتوي على 200 مليار معلمة، أي ما يعادل أداء مراكز البيانات المتقدمة.ويتيح الجهاز ربط وحدتين من نوعه عبر تقنية ConnectX-7 لتشكيل نظام أقوى قادر على تشغيل نماذج تصل إلى 405 مليار معلمة.

ويدعم الجهاز منافذ حديثة مثل USB4 وشبكة بسرعة 10 غيغابت، إضافةً إلى دعمه لأهم أُطر الذكاء الاصطناعي مثل PyTorch وTensorFlow، إلى جانب حزمة "إنفيديا" الكاملة لتطوير الذكاء الاصطناعي.

ثورة في عالم الفضاء.. صواريخ جديدة تمهد لعصر سفر البشر بين الكواكب!

 

ثورة في عالم الفضاء

ثورة في عالم الفضاء.. صواريخ جديدة تمهد لعصر سفر البشر بين الكواكب!


تقف البشرية على أعتاب مرحلة جديدة من استكشاف الفضاء السحيق تحتاج فيه إلى اكتشاف تقنيات جديدة للطاقة تدعم أنظمة الصواريخ المسافرة عبر ملايين الكيلومترات في الفضاء.

تكنولوجيا الدفع الكهربائي برزت كأحد أبرز الابتكارات التي قد تعيد رسم خريطة الرحلات الفضائية، وتفتح آفاقاً غير مسبوقة نحو الكواكب البعيدة وربما خارج حدود النظام الشمسي.

فبعيداً عن الصواريخ الكيميائية التقليدية التي تعتمد على احتراق الوقود لتوليد الدفع، تقدم أنظمة الدفع الكهربائي، مثل "محركات الأيونات" و"محركات تأثير هول"، بديلاً أكثر كفاءة وأطول مدى. إذ تعتمد هذه الأنظمة على الكهرباء لتوليد الدفع، ما يتيح للمركبات الفضائية التحليق لفترات أطول، مع استهلاك أقل للوقود، وقدرة على الوصول إلى سرعات عالية تدريجياً

سامسونج تبدأ تطوير جهاز لقياس نشاط الدماغ والتحكم في الأجهزة

 

جهاز لقياس نشاط الدماغ

سامسونج تبدأ تطوير جهاز لقياس نشاط الدماغ والتحكم في الأجهزة


أعلنت شركة سامسونج أنها تعمل على تطوير جهاز جديد لقياس نشاط الدماغ، يتميز بتصميم أكثر بساطة مقارنة بالأجهزة التقليدية التي تعتمد على أقطاب توضع على فروة الرأس.

وذكرت الشركة الكورية الجنوبية، في بيان، أنها تعاونت مع قسم الهندسة الطبية الحيوية في جامعة هانيانج لتطوير جهاز "Ear-EEG"، وهو نموذج صغير يمكن تثبيته حول الأذن، ويتيح التقاط إشارات الدماغ بدقة عالية تدعم تقنيات الواجهة بين الدماغ والحاسوب (BCI).ويتيح التصميم المدمج للجهاز استخدامه في البيئات اليومية خارج المختبرات الطبية، ما يفتح الباب أمام تطبيقات متعددة، مثل رصد النوم في الوقت الفعلي لتحسين السلامة أثناء القيادة، أو قياس تركيز الطلاب أثناء التعلم.


وأشارت سامسونج إلى أن الجهاز يمكن دمجه مستقبلاً مع خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحليل تفضيلات المستخدمين البصرية بدقة وصلت إلى نحو 92.8% في الاختبارات الأولية، ما يجعله مفيداً في مجالات مثل الترفيه والتسويق العصبي، والذي قد يجعل من السهل عرض الإعلانات ذات المضمون المتوافق مع اهتمامات المشاهد خلال مشاهدته فيديوهاته المفضلة.

وتوقع الباحثون إمكانية دمج التقنية الجديدة مستقبلاً في نظارات الواقع المعزز أو سماعات الأذن اللاسلكية، حتى تتيح للمستخدم التحكم في الأجهزة أو مراقبة حالته الذهنية دون حاجة إلى تدخل يدوي.وقال تشانج هوان إيم، الباحث في جامعة هانيانج إن "هذا الابتكار يُجسد نموذجاً ناجحاً للتعاون بين القطاعين الأكاديمي والصناعي، وله تطبيقات واعدة تمتد من التعليم إلى الصحة النفسية".

صانعة الرقائق سيريبراس تلغي تسجيلها للاكتتاب العام

 

الرقائق

صانعة الرقائق "سيريبراس" تلغي تسجيلها للاكتتاب العام


قدمت شركة "سيريبراس سيستمز" (Cerebras Systems) طلباً لسحب أوراق الاكتتاب العام الأولي بعد مرور أكثر من عام على كشفها لخططها.قالت الشركة المشغلة لمراكز البيانات والمصنعة لرقائق الذكاء الاصطناعي، في ملف قُدم مساء الجمعة، إنها لا تعتزم المضي قدماً في خطط الاكتتاب العام الأولي الوارد في تلك الوثائق، والتي لم تدخل حيز التنفيذ بعد.


أنهت الشركة قبل أيام فقط جولة تمويلية بقيمة 1.1 مليار دولار رفعت تقييمها إلى 8.1 مليار دولار، بما فيها الأموال التي جُمعت. وأكد الرئيس التنفيذي أندرو فيلدمان آنذاك أن هذا التمويل لن يؤثر على خطط الاكتتاب العام.كان تمويل الشركة الناشئة الأحدث ضمن موجة استثمارات يشهدها قطاع التكنولوجيا، حيث توجه مليارات الدولارات إلى تطوير بنية تحتية جديدة للذكاء الاصطناعي يُعتقد أنها ستُحدث تحولاً في الاقتصاد العالمي.


وجاء ذلك في وقت يزدهر فيه سوق الاكتتابات العامة الأميركية في الولايات المتحدة خلال الأسابيع الأخيرة، مع صعود أسهم شركات التكنولوجيا مثل "نيتسكوب" (Netskope) و"فيغر تكنولوجي سوليوشنز" (Figure Technology Solutions) بأكثر من 20% منذ إدراجها.

ديب سيك تطلق نموذج ذكاء اصطناعي تصفه بـالوسيط نحو بنية الجيل القادم

 

ديب سيك

"ديب سيك" تطلق نموذج ذكاء اصطناعي تصفه بـ"الوسيط" نحو بنية الجيل القادم



أصدرت شركة الذكاء الاصطناعي الصينية الناشئة ديب سيك أحدث نموذجها للذكاء الاصطناعي، واصفة إياه بأنه "إصدار تجريبي".وقالت الشركة إن نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد يتميز بكفاءة تدريب أعلى وسرعة أفضل في معالجة التسلسلات الطويلة من النصوص مقارنةً بالإصدارات السابقةويحمل النموذج الجديد من "ديب سيك" - ومقرها هانغتشو- اسم "DeepSeek-V3.2-Exp".ووصفت الشركة النموذج، في منشور على منتدى "Hugging Face" للمطورين، بأنه "خطوة وسيطة نحو بنية الجيل القادم".


وكانت "ديب سيك" لفتت أنظار العالم عندما أطلقت في يناير الماضي نموذج الذكاء الاصطناعي "R1" مفتوح المصدر، والذي قالت إن تكلفة تدريبه أقل بكثير مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي من شركات التكنولوجيا الغربية.وتسبب هذا النموذج في صدمة في وادي السيليكون حيث دفع المستثمرين العالميين إلى بيع أسهم التكنولوجيا بعد تشككهم في تكاليف تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التي تعلن عنها الشركات الغريبة.


ومنذ ذلك الحين، اختفت الشركة ومؤسسها ليانغ وينفنغ إلى حد كبير عن الأنظار، باستثناء طرح بعض التحديثات الجديدة للمنتجات.وكشفت الشركة مؤخرًا أن تكلفة تدريب نموذجها البارز "R1" هي 294 ألف دولار، وهو مبلغ أقل بكثير من الأرقام المعلنة من منافسيها الأميركيين.

واتساب يطرح ميزة ترجمة الرسائل لنظامي iOS وأندرويد

 

واتساب

"واتساب" يطرح ميزة ترجمة الرسائل لنظامي "iOS" وأندرويد



أعلن تطبيق المراسلة "واتساب"، المملوك لشركة ميتا، يوم الثلاثاء، إطلاق ميزة ترجمة الرسائل لنظامي "iOS" وأندوريد مع دعم لعدة لغات.وتعمل ميزة ترجمة الرسائل عبر الضغط مطولًا على الرسالة المرغوب معرفة معناها ثم النقر على خيار "ترجمة".وبعدها، يقوم المستخدم باختيار اللغة التي يريد ترجمة الرسالة إليها أو منها، ثم تحميلها ليتم حفظها للاستخدام في الترجمات المستقبلية، بحسب منشور مدونة لواتساب يوم الثلاثاء.ويمكن استخدام ميزة الترجمة الجديدة في الدردشات الفردية، والمجموعات، وتحديثات القنوات.


وسيتمكن مستخدمو أجهزة أندرويد أيضًا من تفعيل ميزة الترجمة التلقائية لجميع الرسائل في دردشة معينة، بحيث يتم ترجمة جميع الرسائل الواردة لاحقًا في تلك المحادثة تلقائيًا.وقال "واتساب" إنه تم تصميم ميزة ترجمة الرسائل لحماية خصوصية الدردشات، بحيث تمم عمليات الترجمة على جهاز المستخدم دون أن يتمكن واتساب من الاطلاع عليها.


وأشار "واتساب" إلى أنه بدأ في طرح ميزة ترجمة الرسائل تدريجيًا اعتبارًا من اليوم الثلاثاء بعدد محدود من اللغات في البداية على أن تُضاف المزيد من اللغات لاحقًا.وأضاف أن الميزة ستكون متاحة لمستخدمي أجهزة أندرويد بدعم لست لغات هي: الإنجليزية والإسبانية والهندية والبرتغالية والروسية والعربية. أما بالنسبة لمستخدمي هواتف آيفون، فستتوفر هذه الميزة بأكثر من 19 لغة.

نيورالينك التابعة لماسك تقترب من تجربة زرع شريحة في الدماغ

 

"نيورالينك


"نيورالينك" التابعة لماسك تقترب من تجربة زرع شريحة في الدماغ


تُخطط شركة "نيورالينك"، المتخصصة في زراعة الشرائح الدماغية والتابعة لإيلون ماسك، لإطلاق تجربة سريرية في الولايات المتحدة خلال أكتوبر المقبل تهدف إلى استخدام جهازها لتحويل الأفكار إلى نص مكتوب، ما قد يفتح آفاقاً جديدة لتمكين ذوي إعاقات النطق من التواصل.

كما تأمل الشركة في زرع جهازها لدى شخص سليم بحلول عام 2030، في خطوة تعكس مسارها نحو تطوير تكنولوجيا استهلاكية. ويُمثل ذلك توسعاً ضخماً عن نشاطات شركات الشرائح الدماغية الحالية، التي تقتصر تجاربها على أشخاص يعانون حالات طبية صعبة تجعل الخضوع لجراحة دماغية عالية المخاطر مبرراً.

قال رئيس الشركة، دي جيه سيو، في كلمة له الأسبوع الجاري بـ"مؤسسة كوريا للدراسات المتقدمة" في سيؤول: "نتصور حالياً عالماً سيكون فيه خلال 3 إلى 4 أعوام شخص سليم سيخضع لزرع شريحة نيورالينك".