جامعة الخرطوم تستعد لاستقبال الطلاب الجدد في أكتوبر بعد دعم تقني جديد

 

جامعة الخرطوم

جامعة الخرطوم تستعد لاستقبال الطلاب الجدد في أكتوبر بعد دعم تقني جديد


في خطوة تعكس التوجه الرسمي نحو دعم مؤسسات التعليم العالي في مرحلة ما بعد الحرب، تسلمت جامعة الخرطوم يوم الاثنين أول دفعة من الأجهزة الإلكترونية المقدمة من الفريق إبراهيم جابر، عضو مجلس السيادة ورئيس اللجنة العليا المعنية بتهيئة البيئة لعودة المواطنين إلى ولاية الخرطوم، وذلك في إطار جهود تعزيز الاستقرار الأكاديمي داخل الجامعة.

وفي تصريح صحفي، أكد مدير جامعة الخرطوم، عماد الدين عرديب، أن هذه المبادرة تأتي ضمن اهتمام الدولة بإعادة تأهيل الجامعات التي تضررت بفعل النزاع، مشيراً إلى أن الفريق جابر ظل يتابع عن كثب جهود الجامعة في إعادة بناء ما دمرته الحرب، إلى جانب تقديمه دعماً مباشراً للعملية التعليمية. وأوضح عرديب أن الجامعة تسلمت هذه الأجهزة عبر الشركة السودانية للاتصالات “سوداني”، وتشمل 60 جهاز حاسوب محمول، وعدداً من أجهزة العرض “بروجكتر”، بالإضافة إلى شاشات ذكية، مبيناً أن هذه المعدات ستُوظف في دعم استئناف الدراسة وتطوير البيئة التعليمية.

وأضاف مدير الجامعة أن التحضيرات جارية لاستقبال الطلاب الجدد في أكتوبر المقبل، وذلك عقب الانتهاء من الترتيبات الأكاديمية والفنية اللازمة، معرباً عن أمله في أن يسهم هذا الدعم في تسريع وتيرة العودة إلى الحياة الجامعية الطبيعية، واستعادة النشاط الأكاديمي في واحدة من أعرق مؤسسات التعليم العالي في السودان.

باحثون يجدون طريقة لمعالجة مشكلة تصرف نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل آمن

باحثون

 

باحثون يجدون طريقة لمعالجة مشكلة تصرف نماذج الذكاء الاصطناعي بشكل آمن


يعالج باحثون في جامعة كاليفورنيا، ريفرسايد، مشكلة ضعف الأمان في نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر عند تكييفها مع الأجهزة الأصغر حجمًا.

مع تعديل هذه الأنظمة للعمل بكفاءة على الهواتف والسيارات وغيرها من الأجهزة منخفضة الطاقة، قد تفقد الحماية المصممة لمنعها من إنتاج مواد ضارة أو خطرة.

درس فريق جامعة كاليفورنيا، ريفرسايد، ما يحدث عند تغيير طبقة الخروج في النموذج من وضعها الافتراضي، بحسب تقرير نشره موقع "techradar" 

السفير عمر الأمين يقدم أوراقه سفيرا فوق العادة للسودان بجمهورية بيلاروسيا

 

السفير عمر الأمين

السفير عمر الأمين يقدم أوراقه سفيرا فوق العادة للسودان بجمهورية بيلاروسيا


قدم السيد السفير عمر الأمين عبد الله فضل الله، الخميس الماضي أوراق اعتماده لفخامة الرئيس الكسندر لوكاشينكو رئيس جمهورية بیلاروسيا سفيراً فوق العادة ومفوضاً لجمهورية السودان لدى جمهورية بيلاروسيا


 بحضور السيد وزير خارجية بيلاروسيا مكسيم ريجنكوف، والسيد مدير ادارة المراسم بالخارجية البيلاروسية.ونقل السيد السفير تحيات الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة إلى أخيه رئيس جمهورية بيلاروسيا

وأكد سعيه لتطوير العلاقات الثنائية بين السودان وبيلاروسيا في كافة المجالات ونقلها إلى آفاق أرحب سيما المجال الإقتصادي والثقافي والإستفادة من التجربة البيلاروسية في تطوير الزراعة والصناعة بالسودان، بناءً على التوجيهات الكريمة لفخامة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان رئيس مجلس السيادة الإنتقالي، وبفضل رعاية فخامة السيد الرئيس الكسندر لوكاشينكو .

جدل في ولاية الجزيرة بعد فرض رسوم على التنقل بين المدن والقرى

 

ولاية الجزيرة

جدل في ولاية الجزيرة بعد فرض رسوم على التنقل بين المدن والقرى


في ظل تصاعد الضغوط الاقتصادية التي تثقل كاهل المواطنين، أثار منشور متداول منسوب إلى محلية شرق الجزيرة موجة واسعة من الجدل والاستياء على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن كشف عن فرض رسوم جديدة تحت مسمى “رسوم مغادرة” بقيمة 3500 جنيه سوداني، تطبق على حركة الانتقال بين القرى والمدن داخل ولاية الجزيرة. المنشور أشار إلى أن عملية تحصيل هذه الرسوم قد تم تفويضها لمتعهد خاص عبر عطاء رسمي، وهو ما اعتبره كثيرون خطوة مثيرة للقلق، زادت من حالة السخط الشعبي تجاه السياسات المحلية.

المنشور الذي انتشر بشكل واسع بين المواطنين والنشطاء، أثار ردود فعل غاضبة اعتبرت القرار سابقة غير معهودة في تنظيم حركة التنقل الداخلي، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية المتدهورة التي تشهدها البلاد. عدد كبير من المتفاعلين وصفوا الإجراء بأنه بمثابة فرض عقوبة على التنقل داخل الوطن، في وقت يشهد فيه سعر الوقود والمواصلات والسلع الأساسية ارتفاعاً غير مسبوق، ما يجعل أي رسوم إضافية عبئاً مباشراً على الحياة اليومية.

ومن بين التعليقات التي لاقت انتشاراً واسعاً، تداول المستخدمون معادلة حسابية ساخرة نشرها أحد المدونين، عبّر فيها عن حجم الأعباء المالية التي يتحملها المواطن في رحلة واحدة، حيث كتب: “مشوار الأتوس بـ 28 ألف، مقسمة على 4 ركاب. جالون البنزين بـ 19,500، المتعهد بياخد 3,500، مصاريف الارتكازات 2,000. وأنت وعربيتك تصفّي ليك 3,000 بس!”، وهي صيغة ساخرة تعكس حجم الاستياء من التكاليف المتراكمة التي باتت تحيط بأبسط أشكال التنقل.

مان يونايتد يفتح تحقيقاً بعد اختفاء أحذية لاعباته

 

مان يونايتد

مان يونايتد يفتح تحقيقاً بعد اختفاء أحذية لاعباته


بدأ نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي تحقيقاً بعد فقدان عدد من أحذية لاعباته أثناء توجههن لخوض مباراة بالأدوار التمهيدية لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم للسيدات خارج أرضهن أمام إس كيه بران النرويجي، الخميس.

واضطر يونايتد لشراء عدد من الأحذية البديلة في النرويج قبل ساعات من المباراة التي جرت ضمن جولة الذهاب بالتصفيات، التي انتهت بهزيمة فريق المدرب مارك سكينر صفر -1.وصرح أندريه غولورد، صاحب متجر محلي، لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، بأن النادي أنفق آلاف الجنيهات الإسترلينية لاستبدال الأحذية.


وقال غولورد: «نحن متجر كبير، لكنهم كانوا محظوظين للغاية لأن لدينا ما يكفي من الأحذية بالمقاس المناسب. دفعوا ما بين 200 و230 جنيهاً إسترلينياً (271 دولاراً) لكل زوج، و30 جنيهاً إسترلينياً لواقيات الساق.وأضاف في تصريحاته، التي نقلتها وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا): «لقد استقبلنا من حين لآخر لاعبات سبق أن تركن أحذيتهن، ولكن لم يحضر فريق بأكمله».


من جانبها، صرحت لاعبة خط الوسط، ليزا نالسوند، من فريق بيرجن، لقناة «تي في 2» بعد المباراة بأنها طلبت من والدتها إحضار بعض الأحذية لها إلى الملعب.وقال متحدث باسم مانشستر يونايتد: «فقدت حقيبة تحتوي على أحذية بعض لاعباتنا أثناء الرحلة إلى بيرجن. نحقق في كيفية حدوث ذلك. في هذه الأثناء، لقد وفرنا أحذية جديدة لجميع اللاعبات المتضررات».