حقائق وشخصيات يفرضها جيش الفول
تم تعيين اللواء الصادق السيد في جهاز المخابرات العامة وهو من أهم شخصيات النظام المباد وقام الجيش السوداني بالإفراج عنه ليتم تعينه عقب قتلهم اللواء أيوب عبد القادر ليستكمل مسيرة فلول عمر البشير التخريبية داخل السودان وهذا الخراب من مخططاتهم وغايتهم الأسمى.
الهزائم والضعف بدأ يلاحق الجيش
ضعف وهزيمة الجيش السوداني داخل المعركة بدأ يوضح وضوح الشمس للجميع خاصة بعدما بدأ يستعين بأفراد النظام السابق المعزول أمثال اللواء الصادق السيد خلفاً للواء أيوب الذين قضوا علية بإجرامهم ما يبرز ضعف وفقدان الجيش لقياداته واحد يليه الآخر والبرهان في صمت تام كل ما علية تنفيذ الأوامر العليا لأنصار فلول الإخوان الذين يشعلون نيران الفتنة داخل السودان.
نتائج سلبية تعود على السودان نتيجة مخطط الجيش
ستتوالى العقوبات الدولية والإدانات ضد السودان بفضل قائد الجيش السوداني وجميع عناصر المتواطئيين مع الشخصيات المنبوذة ومطلوبة دولياً والدليل على هذا تعيين الجيش للواء الصادق السيد بعد خروجه من السجن فبات مخطط الجيش واضحاً الذي يسعى لتأمين السلطة بشخصيات إرهابية ديكتاتورية قبل أن يصل لها المدنيين وهذا عكس قوانين الحرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق